نظرات في القصص والروايات

 

نظرات في الفقصص والروايات

(نظرات في القصص والروايات )

في القرون الوسطى ظهر نوع من الأدب العربي في قصص المقامات كمقامات الهمداني، والحريري،ورسالة الغفران، ونحو ذلك.

وتعرف الناس على مجموعة من القصص المستوردة من غير الأدب العربي،مثل كليلة ودمنة، وألف ليلة وليلة. وهذا النوع من القصص لا نستطيع عده من الروايات الفنية الحديثة.

ومع انتهاء القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين ظهر بعض أدباء العرب الذين اهتموا بفن القصة والرواية،فوضعوا مؤلفاتهم الخاصه في هذا الشأن ،وقاموا بترجمة بعض الروايات ألادب العالمي إلى اللغة العربية

فقام المنفلوطي بتعريب قصة الأديب الفرنسي وسماها (الفضيلة), وغيرها من الروايات

وترجم حافظ ابراهيم رواية (البؤساء) لهكتور هيجو.

وغلب على الأدباء في تلك الفترة نشر بعض القيم الإسلامية من خلال الرواية والقصة،ولكن وقعوا في بعض المحاذير المخالفة للشريعة سواء من خلال قصصهم او القصص المترجمه.

رابط التحميل من هنا